يأتي في " درس ": أن إدريس أول من خاط الثياب.
قول فاطمة للحسن والحسين (عليهم السلام) لما قرب العيد: يخاط لكما إن شاء الله فلما جاء العيد جاء جبرئيل بقميصين من حلل الجنة لهما ليتحقق قولها (1).
خيف: الكافي: عن الباقر (عليه السلام) قال: صلى في مسجد الخيف سبعمائة نبي، وإن ما بين الركن والمقام لمشحون من قبور الأنبياء - الخبر (2).
خطبة رسول الله (صلى الله عليه وآله) في مسجد الخيف: نضر الله امرءا سمع مقالتي فوعاها - إلى آخر ما تقدم في " خطب ".
فضل مسجد الخيف وبيان ما يستحب فيه (3).
في المجمع: روي أنه صلى فيه ألف نبي، فيستحب فيه صلاة ست ركعات في أصل الصومعة. إنتهى.
في المحاسن (4) عن أبيه، عن صفوان بن يحيى، عن معاوية بن عمار، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: إنما سمي الخيف لأنه مرتفع عن الوادي، وكل ما ارتفع عن الوادي سمي خيفا.
تقدم في " جنن ": أن الخيوف هو النباش ولا يدخل الجنة.
خيل: العلوي (عليه السلام): إن الخيلاء من التجبر، والتجبر من النخوة، والنخوة من التكبر (5). تقدم نحوه في " خطب ".
ذم الخيلاء خصوصا في لبس الثوب (6). وتقدم الحديث في " ثوب ". ويأتي في " مرح ": مزيد بيان.