أنه إذا قلعت إحدى عينيه، مات سريعا (1).
في أنه يقتل الخنزير عند قيام القائم (عليه السلام) (2). تقدم في " حيا " ما يتعلق بذلك.
ثواب الأعمال: عن الصادق (عليه السلام) قال: من سود اسمه في ديوان ولد فلان، حشره الله عز وجل يوم القيامة خنزيرا (3).
يستفاد من الأخبار أن المخالفين هم الخنازير في الباطن.
حرمته ونجاسته من الواضحات وأحكام ملاقيه ظاهر مما في البحار (4).
الخازر: موضع قتال إبراهيم بن الأشتر مع ابن زياد (5).
باب فيه الدعاء للخنازير (6).
مكارم الأخلاق: عن الرضا (عليه السلام) قال: خرج بجارية لنا خنازير في عنقها فأتى آت وقال: يا علي قل لها فلتقل: " يا رؤوف يا رحيم، يا رب، يا سيدي " تكرره. قال: فقالت، فأذهب الله عز وجل عنها (7).
الخيزران - بضم الزاي -: أم الهادي والرشيد، وهي التي أخذت من يد محمد ابن يوسف الثقفي أخي الحجاج: القطعة التي اشتراها من أولاد عقيل بن أبي طالب وكانت محل ولادة النبي (صلى الله عليه وآله). فجعلتها خيزران مسجدا يزار ويصلى فيه (8). ماتت سنة 173.
كتاب موسى الكاظم (عليه السلام) إلى الخيزران يعزيها بموسى ابنها ويهنيها هارون ابنها (9).