في رسالة الصادق (عليه السلام) إلى النجاشي: وإياك أن تخيف مؤمنا، فإن أبي حدثني عن أبيه، عن جده علي بن أبي طالب (عليهم السلام) أنه كان يقول: من نظر إلى مؤمن نظرة ليخيفه بها، أخافه الله يوم لا ظل إلا ظله، وحشره في صورة الذر لحمه وجسده وجميع أعضائه حتى يورده مورده - الخبر (1). وقريب منه (2).
العدة: في حديث مناجاة موسى (عليه السلام) قال تعالى: واعلم أن من أخاف لي وليا فقد بارزني بالمحاربة، ثم أنا الثائر لهم يوم القيامة (3).
حكاية خوف عابد بني إسرائيل حيث ضرب يده على بغية من بني إسرائيل ثم وضع يده على النار فاحترقت يده (4).
أخبار خوف يحيى بن زكريا (5).
عن الصادق (عليه السلام) قال في حديث: يا إسحاق، خف الله كأنك تراه، فإن كنت لا تراه فإنه يراك (6).
خوف رسول الله (صلى الله عليه وآله) (7). ولقد مكث بمكة ثلاث سنين مختفيا خائفا يترقب ويخاف قومه (8).
باب فيه خوف أمير المؤمنين (عليه السلام) (9).
الدعاء لدفع الخوف والأمن مما يحذره هو: لا إله إلا هو الحليم الكريم - الخ، كما يأتي في " دعاء ". ويأتي في " صلى ": صلاة الخوف.