فارسية. والصحفة: إناء كالقصعة المبسوطة ونحوها (1).
العلوي (عليه السلام): قامت الدنيا بثلاثة: بعالم ناطق مستعمل لعلمه، وبغني لا يبخل بماله على أهل دين الله عز وجل، وبفقير صابر - الخبر (2).
في رواية أخرى قال (عليه السلام): قوام الدنيا بأربعة - ثم ذكر هذه الثلاثة مع زيادة قوله: وجاهل لا يستنكف أن يتعلم - الخ (3).
عن الصادق (عليه السلام) قال: قوام الدنيا بثلاثة أشياء: النار، والملح، والماء (4).
خبر أبي الدنيا المعمر. واسمه علي بن عثمان بن الخطاب. وجملة من قضاياه (5).
النبوي (صلى الله عليه وآله): والأكل في السوق دناءة (6). تقدم في " اكل " ما يتعلق بذلك.
تفسير قوله تعالى: * (ثم دنا فتدلى) * مع الروايات في باب المعراج (7).
دوأ: الشهاب: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): تداووا، فإن الذي أنزل الداء أنزل الدواء. وقال: ما أنزل الله من داء إلا أنزل له شفاءا. وهذا الحديث يدل على خطأ من ادعى التوكل في الأمراض ولم يتعالج (8).
قرب الإسناد: عن النبي (صلى الله عليه وآله): أن الله تبارك وتعالى لم ينزل داءا إلا وقد أنزل له دواءا - الخبر (9). تقدم في " تخم ": أن كل داء من التخمة، وفي " دوى "