لبس أمير المؤمنين درع رسول الله (صلى الله عليه وآله) يوم الجمل (1).
خبر درع طلحة التي أخذها عبد الله بن قفل التميمي يوم البصرة غلولا، وإخبار مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) إياه بذلك (2).
ترافع أمير المؤمنين (عليه السلام) واليهودي في درع ادعاها اليهودي وإنكار أمير المؤمنين ذلك (3).
استخراج ولي العصر (عليه السلام) اثني عشر ألف درع واثني عشر ألف سيف من رحبة الكوفة (4).
ويأتي في " رقع ": العلوي (عليه السلام): ولقد رقعت مدرعتي هذه - الخ.
خبر بركات درع فاطمة (عليها السلام) حين رهنه سلمان عند شمعون اليهودي بأمرها (5).
درك: الخصال: الخبر الصادقي (عليه السلام) في ذكر العلماء الذين في دركات الجحيم ما حاصله: فمنهم من يحب أن يخزن علمه ولا يؤخذ عنه، فذاك في الدرك الأول من النار، ومنهم من إذا وعظ أنف وإذا وعظ عنف، فذاك في الدرك الثاني من النار، ومنهم من يرى أن يضع العلم عند ذوي الثروة والشرف ولا يرى له في المساكين وضعا فذاك في الدرك الثالث، ومنهم من يذهب في علمه مذهب الجبابرة والسلاطين فإن رد عليه شئ من قوله أو قصر في شئ من أمره غضب، فذاك في الدرك الرابع، ومنهم من يطلب أحاديث اليهود والنصارى ليغزر به علمه ويكثر به حديثه، فذاك في الدرك الخامس، ومنهم من يضع نفسه للفتيا ويقول:
سلوني، ولعله لا يصيب حرفا واحدا والله لا يحب المتكلفين، فذاك في الدرك