إلا الله. فقالت أم الجارية: عجل الله موتك، ألهذا دعوتك؟! (1).
خطبة معاوية بالنخيلة، ثم قال: إني والله ما قاتلتكم لتصلوا ولا لتصوموا - إلى أن قال: - إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم - الخ (2).
خطبة معاوية وقوله: إن الحسن رآني للخلافة أهلا ولم ير نفسه لها أهلا.
وخطبة مولانا الحسن (عليه السلام) في الاحتجاج على معاوية - الخ. وتقدم.
خطبة النجاشي وخالد بن سعيد بن العاص في تزويج أم حبيبة من رسول الله (صلى الله عليه وآله) وكانا وكيليهما (3).
خطبة مروان بنت عبد الله بن جعفر على يزيد وعدم إجابته في ذلك (4).
تقدم في " حطب ": أن الخطاب والد عمر كان حطابا.
" فصل الخطاب " معرفة اللغات، كما هو صريح الروايات، أعطاهم الله ذلك وما به يميز الحق من الباطل، كما سيأتي في " لسن " و " لغى ".
خاتمة في ذكر كتاب خطب مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) وهم اثنين وثلاثون رجلا:
1 - زيد بن وهب الجهني: من أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام). له كتاب خطب أمير المؤمنين (عليه السلام) على المنابر في الجمع والأعياد وغيرها، كما ذكره الشيخ في فهرسته (5). رواه أبو مخنف عن أبي منصور الجهني. وفي البحار (6). توفي سنة 96.
2 - عبد العزيز بن يحيى الجلودي: له كتاب الخطب، كما ذكره النجاشي في رجاله (7).