كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة معا: عن أبي الحسن الثالث (عليه السلام) في تفسير قوله تعالى: * (ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر) * قال: وإنما حمله الله ذنوب شيعة علي (عليه السلام) ممن مضى منهم وبقي ثم غفرها له (1).
كلمات المفسرين في هذه الآية (2).
كلمات السيد المرتضى في هذه الآية (3).
تأويل ما نسبوا إلى أنفسهم من الذنوب (4).
باب النهي عن التعجيل على الشيعة وتمحيص ذنوبهم (5). ويدل على ذلك ما في البحار (6).
باب العلة التي من أجلها لا يكف الله المؤمنين عن الذنب (7).
في أن الموت وسكراته كفارة لذنوب المؤمنين (8).
أقسام الذنوب وآثارها (9).
تقدم في " أثر ": بيان عدة من آثار الذنوب، وفي " خير " ما يتعلق بذلك.
في مواعظ الصادق (عليه السلام) قال: إن الله عز وجل علم أن الذنب خير للمؤمن من العجب، ولولا ذلك ما ابتلى الله مؤمنا بذنب أبدا (10). ويأتي في " عجب ".