وبيانه مدائح أمير المؤمنين (عليه السلام) (1). وتقدم في " جبر ": ذكر سائر مواضع الرواية.
النبوي (صلى الله عليه وآله): إذا رأيتم دحية الكلبي عندي فلا يدخلن علي أحد (2). كلمات السيد المرتضى في ذلك (3).
بعث الرسول (صلى الله عليه وآله) دحية الكلبي مع كتابه إلى قيصر (4).
المداحي: أحجار يلاعب بها الصبي.
دخل: في أنه (صلى الله عليه وآله) إذا آوى إلى منزله جزأ دخوله ثلاثة أجزاء: جزء لله تعالى، وجزء لأهله، وجزء لنفسه. ثم جزأ جزءه بينه وبين الناس (5).
نزول قوله تعالى: * (وقل رب أدخلني مدخل صدق) * - الآية، يوم فتح مكة (6).
الدخل - بفتحتين - بمعنى الدغل والمكر والخدعة. والدخل - بفتح الدال وضمها وسكون الخاء -: ما يخرج من مستغلاته.
دخن: تفسير قوله تعالى: * (يوم تأتي السماء بدخان مبين) * وأن ذلك إذا خرجوا في الرجعة من القبر (7).
قيل: إن الدخان من أشراط الساعة (8). وسائر الكلمات في هذه الآية (9).
إهلاك أمير المؤمنين (عليه السلام) جماعة لم يقروا لرسول الله (صلى الله عليه وآله) بالدخان (10).