في وصاياه (صلى الله عليه وآله) لأبي ذر: يا باذر من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله عز وجل إليه يوم القيامة - الخ (1).
تعريف القوة المتخيلة (2).
المحاسن: عن أبي الحسن (عليه السلام) قال: الخيل على كل منخر منها شيطان، فإذا أراد أحدكم أن يلجمها فليسم الله (3).
الروايات في فضل ارتباط الفرس في سبيل الله (4).
المحاسن: النبوي الصادقي (عليه السلام): الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة. وفي رواية الباقر (عليه السلام): إن الخير كل الخير في نواصي الخيل إلى يوم القيامة. وبمضمون ذلك روايات متعددة في البحار (5).
علل الشرائع: الرضوي (عليه السلام): أول من ركب الخيل إسماعيل وكانت وحشية لا تركب، فحشرها الله عز وجل على إسماعيل من جبل منى. وإنما سميت الخيل العراب لأن أول من ركبها إسماعيل (6).
تقدم في " جنن ": أن خيول الغزاة في الدنيا خيولهم في الجنة. وهذا في البحار (7).
إهداء أمير المؤمنين (عليه السلام) إلى النبي (صلى الله عليه وآله) أربعة أفراس من اليمن وفيها كميتان أوضحان فقال النبي (صلى الله عليه وآله): إعطهما ابنيك. وقال: إنما يمن الخيل في ذوات