مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ٣ - الصفحة ١٠٣
عمد، قائمات بلا سند - الخ (1).
في خطبته المعروفة بالأشباح: بيان صفة خلقة السماء، وصفة الملائكة، وصفة الأرض ودحوها. وتقدم في " ارض ": وصف خلقة الأرض.
نهج البلاغة: خطبته في صفة خلق آدم: ثم جمع سبحانه من حزن الأرض وسهلها وعذبها وسبخها - الخ (2). وباقيها من قوله: فاهبطه إلى دار البلية، وتناسل الذرية (3). وفي فصل الخطب المتفرقة ما يتعلق بذلك.
خطبه في حدوث العالم (4).
منها: وكان من اقتدار جبروته وبديع لطائف صنعته أن جعل من ماء البحر الزاخر المتراكم المتقاصف يبسا جامدا، ثم فطر منه أطباقا ففتقها سبع سماوات - الخ (5).
الفصل الثامن: في ما يرتبط بوقعة الجمل وصفين والنهروان بدءا وختما وذم طلحة والزبير:
شرح النهج لابن ميثم: لما فرغ أمير المؤمنين (عليه السلام) من حرب الجمل خطب الناس بالبصرة، فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: يا أهل البصرة، يا أهل المؤتفكة - الخ. وفيها ذم البصرة وبعض مدحها. والإخبار عن موضع أصحاب العشور والقتل الواقع فيه (6). وهذه الخطبة بتمامها مذكورة في البحار (7). تقدم بعضها في " بصر ".
خطبته لما أراد المسير إلى البصرة، فقال بعد أن حمد الله وصلى على رسوله:

(1) ط كمباني ج 14 / 113، وجديد ج 58 / 95.
(2) ط كمباني ج 5 / 32، و ج 17 / 83، وجديد ج 11 / 122، و ج 77 / 302.
(3) ط كمباني ج 5 / 17، وجديد ج 11 / 60.
(4) ط كمباني ج 14 / 6 - 56، وجديد ج 57 / 25 - 176.
(5) جديد ج 57 / 38.
(6) ط كمباني ج 14 / 341، وجديد ج 60 / 224.
(7) ط كمباني ج 8 / 447، وجديد ج 32 / 254.
(١٠٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 98 99 100 101 102 103 104 105 106 107 108 ... » »»
الفهرست