عمد، قائمات بلا سند - الخ (1).
في خطبته المعروفة بالأشباح: بيان صفة خلقة السماء، وصفة الملائكة، وصفة الأرض ودحوها. وتقدم في " ارض ": وصف خلقة الأرض.
نهج البلاغة: خطبته في صفة خلق آدم: ثم جمع سبحانه من حزن الأرض وسهلها وعذبها وسبخها - الخ (2). وباقيها من قوله: فاهبطه إلى دار البلية، وتناسل الذرية (3). وفي فصل الخطب المتفرقة ما يتعلق بذلك.
خطبه في حدوث العالم (4).
منها: وكان من اقتدار جبروته وبديع لطائف صنعته أن جعل من ماء البحر الزاخر المتراكم المتقاصف يبسا جامدا، ثم فطر منه أطباقا ففتقها سبع سماوات - الخ (5).
الفصل الثامن: في ما يرتبط بوقعة الجمل وصفين والنهروان بدءا وختما وذم طلحة والزبير:
شرح النهج لابن ميثم: لما فرغ أمير المؤمنين (عليه السلام) من حرب الجمل خطب الناس بالبصرة، فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: يا أهل البصرة، يا أهل المؤتفكة - الخ. وفيها ذم البصرة وبعض مدحها. والإخبار عن موضع أصحاب العشور والقتل الواقع فيه (6). وهذه الخطبة بتمامها مذكورة في البحار (7). تقدم بعضها في " بصر ".
خطبته لما أراد المسير إلى البصرة، فقال بعد أن حمد الله وصلى على رسوله: