الآخرة: زوجة صالحة تعينه على أمر دنياه وآخرته، وبنون أبرار، ومعيشة في بلده، وحسن خلق يداري به الناس، وحب أهل بيتي (1).
الأخبار الدالة على أنه بني الإسلام على خمس: الصلاة، والزكاة، والصوم، والحج، والولاية، في البحار (2).
المصباحين: عن الكاظم (عليه السلام): لا يخلو المؤمن من خمسة: سواك، ومشط، وسجادة، وسبحة فيها أربع وثلاثون حبة، وخاتم عقيق (3).
يأتي في " زنى ": خبر الخمسة الذين زنوا فأجرى فيهم أمير المؤمنين (عليه السلام) خمسة أحكام، وفي " ديك ": الخصال الخمسة المحمودة في الديك، وفي " فكه ":
خمس فواكه الجنة التي تكون في الدنيا. وتقدم في " جنن ": في ضمن بيان ما يكون من الجنة في الدنيا. وفي " عصى " خبر: إفعل خمسا وأذنب ما شئت، وفي " ولم ": لا وليمة إلا في خمس، وفي " زوج ": المنع عن تزويج خمسة، وفي " نسا ":
خبر: خير نسائكم خمسة، وفي " قضا " و " شهد ": الخمسة التي يجب على القاضي الأخذ بظاهرها، وفي " هزء ": المستهزئون الخمس، وفي " سيف ": خمسة أسياف التي بعث بها رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وفي " روى ": الرايات الخمسة التي ترد عليه (صلى الله عليه وآله) يوم القيامة، وفي " نوم ": خمس لا ينامون، وفي " ضيع ": خمس يضيع، وفي " مكك ": أن أسماء مكة خمسة، وفي " سجد ": الخمس الذين يأخذهم عقرب جهنم يوم القيامة، وفي " شأم ": الخمسة التي فيها الشوم للمسافر، وفي " سبق ":
السباق خمسة، وفي " صنع ": الصنائع الخمسة المكروهة، وفي " عذر ": ذكر الخمسة الذين لا يعذرون على ترك عمل الآخرة، وفي " كفر ": الخمسة الذين هم أئمة الكفر، وفي " خمل ": الخمسة التي في الخمول والعزلة.