خطبة الحسين (عليه السلام) حين ملاقاته للحر (1). وحين نزوله بكربلاء (2).
خطبته ليلة عاشوراء (3).
خطبته يوم عاشوراء، واحتجاجاته على القوم (4).
كشف الغمة: خطب مولانا الحسين (عليه السلام) فقال: أيها الناس نافسوا في المكارم، وسارعوا في المغانم، ولا تحتسبوا بمعروف لم تعجلوه - إلى أن قال: - أيها الناس، من جاد ساد، ومن بخل ذل. وإن أجود الناس من أعطى من لا يرجوه. وإن أعفى الناس من عفى عن قدرة، وإن أوصل الناس من وصل من قطعه. والأصول على مغارسها بفروعها تسمو، فمن تعجل لأخيه خيرا وجده إذا قدم عليه، ومن أراد الله تعالى بالصنيعة إلى أخيه، كافأه بها في وقت حاجته، وصرف عنه من بلاء الدنيا ما هو أكثر منه - الخ (5).
خطبته حين قدم معاوية المدينة، وأخذ البيعة ليزيد ومدح يزيد (6).
الفصل الثالث في خطب سائر الأئمة (عليهم السلام):
خطبة مولانا الإمام السجاد (عليه السلام) في مجلس يزيد (7). ومختصره فيه (8).
تشبه خطبته هذه بخطبة عمه الحسن (عليه السلام) في محضر معاوية (9). ونقله أيضا من طرق العامة في إحقاق الحق (10). والإشارة إلى اختلافاتها في البحار (11).
خطبته في الكوفة (12).