خطبته: قد طلع طالع، ولمع لامع، ولاح لائح - الخ (1).
نهج البلاغة: رحم الله امرءا (عبدا - خ ل) سمع حكما فوعى، ودعي إلى رشاد فدنا، وأخذ بحجزة هاد فنجى، راقب ربه، وخاف ذنبه - الخ (2).
كتاب الروضة: خطب مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) وقال: أيها الناس بايعتم أبا بكر وعمر، وأنا والله أولى منهما وأحق منهما بوصية رسول الله - الخ (3).
تفسير علي بن إبراهيم: خطب بعدما بويع بخمسة أيام، فقال: واعلموا أن لكل حق طالبا ولكل دم ثائرا - الخ (4).
خطبته: ألا وإن الشيطان قد جمع حزبه واستجلب خيله ورجله - الخ (5). وفي نسخة: ألا وإن الشيطان قد ذمر حزبه واستجلب جلبه - الخ (6).
تمام هذه الخطبة كما قاله ابن ميثم خطبها لما بلغه نقض طلحة والزبير بيعته قال بعد الحمد والثناء عليه والصلاة على رسوله: أيها الناس إن الله افترض الجهاد فعظمه. وجعله نصرته وناصره. والله ما صلحت دين ولا دنيا إلا به، وقد جمع الشيطان حزبه - الخ (7).
خطبته لما رجعت رسله من عند طلحة والزبير وعائشة يؤذنونه بالحرب. قام فحمد الله وأثنى عليه، وصلى على رسوله، ثم قال: أيها الناس، إني قد راقبت هؤلاء القوم كي يرعووا أو يرجعوا، ووبختهم بنكثهم، وعرفتهم بغيهم - الخ (8).
خطبته في أول إمارته في المدينة، حمد الله وأثنى عليه، وصلى على رسوله، ثم