وخفتهم على دينك، فامتحنوك بالقلى، ونفوك إلى الفلا. والله لو كانت السماوات والأرض على عبد رتقا، ثم اتقى الله، لجعل له الله منها مخرجا. يا أبا ذر، لا يؤنسنك إلا الحق ولا يوحشنك إلا الباطل. ثم قال لأصحابه: ودعوا عمكم.
وقال لعقيل: ودع أخاك - الخبر (1) ب 443.
تعبده قبل البعثة، وسبقه في الإسلام، وثباته على المبدأ (2).
بيان وفور علمه وجلالته وكلمات العامة في تمجيده وتعظيم شأنه (3).
بيان صدقه وزهده وطرق النبوي المستفيض: ما أظلت الخضراء ولا أقلت الغبراء أصدق من أبي ذر، وأنه شبيه عيسى بن مريم في زهده وتواضعه (4).
أحاديث في فضله وجلالته (5).
عهد النبي الأعظم إلى أبي ذر وبيانه له ما يجري عليه (6).
كلمات العلامة الأميني في بيان فضائله وفواضله وعلمه وتقواه، والنظرات في تسييره إلى الربذة (7).
جناية التاريخ في الإمساك عن التبسط في أحواله (8).
أسامي الجانين من المؤرخين: منهم البلاذري (9). ومنهم ابن جرير الطبري (10). ومنهم ابن الأثير في الكامل (11). ومنهم ابن كثير (12). وغيرهم.
نظرية أبي ذر في الأموال (13).
أبو ذر ورميه بالإشتراكية وبالشيوعية (14).
مبادئ الشيوعية والإشتراكية (15).