بعبادة ربك، فإن أحسنت حمدت الله وإن أسأت استغفرت الله (1). وقريب منه في البحار (2).
في وصية أمير المؤمنين (عليه السلام): فقارن أهل الخير تكن منهم، وباين أهل الشر تبن عنهم (3).
في مناجاة موسى: قال تعالى: يا موسى، نافس في الخير أهله واسبقهم إليه.
فإن الخير كاسمه (4).
وفيها قال موسى: يا رب أسألك أن لا يذكرني أحد إلا بخير. قال تعالى: ما فعلت ذلك لنفسي (5).
ويأتي في " ضرب ": الأمر بضرب النساء على تعليم الخير.
تفسير قوله تعالى: * (هم خير البرية) * بأمير المؤمنين (عليه السلام) وشيعته (6).
والروايات في ذلك من طرق العامة كثيرة، كما في غاية المرام وغيره.
تأويل قوله: حي على خير العمل، ببر فاطمة الزهراء (عليها السلام) وولدها، وبالولاية (7).
تأويل الخيرات في قوله تعالى: * (فاستبقوا الخيرات) * بالولاية (8).
أمالي الصدوق: عن الصادق، عن آبائه (عليهم السلام) أن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال: