كان أهله فقد أصبت موضعه، وإن لم يكن بأهل كنت أنت أهله - الخبر (1).
الروايات الدالة على أن فاعل الخير خير من الخير، ومدح تعجيله وذم تأخيره (2). يأتي في " عجل " ما يتعلق بذلك.
النبوي (صلى الله عليه وآله): إنما يدرك الخير كله بالعقل، ولا دين لمن لا عقل له (3). في النبوي ذم من يأمر بالخير ولا يفعله، وبيان عذابه في النار (4).
ذم ترك عبادة الخير، وأنه من الذنوب التي تغير النعم (5). ويدل عليه قوله تعالى: * (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) * - الآية.
أوصاف أهل الخير في الحديث القدسي (6).
في وصاياه (صلى الله عليه وآله): يا علي، لا خير في قول إلا مع الفعل - الخبر (7).
باب صفات خيار العباد وأولياء الله (8).
باب معنى قول الرجل لأخيه: جزاك الله خيرا (9).
بيان الصادق (عليه السلام) أن الخير نهر في الجنة مخرجه من الكوثر، والكوثر مخرجه من ساق العرش (10).
نهج البلاغة: سئل (عليه السلام) عن الخير ما هو؟ فقال: ليس الخير أن يكثر مالك وولدك ولكن الخير أن يكثر علمك وعملك، وأن يعظم حلمك، وأن تباهي الناس