[التخليط المنسوب إلى الراوي] أما الأول: ففي ترجمة علي بن أحمد العقيقي " أنه مخلط ". (1) وفي ترجمة ابن إدريس عن سديد الدين محمود الحمصي: " أنه مخلط لا يعتمد على تصنيفه ". (2) وفي ترجمة جابر بن يزيد الجعفي: " أنه كان في نفسه مختلطا، وأنشد الشيخ المفيد أشعارا تدل على اختلاطه ". (3) وفي ترجمة عبد الله بن القاسم: " أنه كان صحب معاوية بن عمار ثم خلط وفارقه ". (4) وفي ترجمة علي بن أحمد أبي القاسم " أنه كان إماميا مستقيم الطريقة، ثم خلط وأظهر مذهب المخمسة، وصنف كتبا في الغلو والتخليط ". (5) وفي ترجمة سدير بن حكيم: " أنه كان مخلطا ". (6) وفي ترجمة محمد بن عبد الله بن محمد بن عبيد الله بن البهلول: " أنه كان في أول عمره ثبتا ثم خلط ". (7) وفي ترجمة أبي بصير يحيى بن القاسم: " أنه لم يكن غاليا، لكن كان مخلطا ". (8)
(٣٨٧)