وفي ترجمة عمر بن عبد العزيز الملقب ب " زحل " ذكر النجاشي أنه مخلط. (1) وعن الفضل بن شاذان: " أنه يروي المناكير ". (2) وفي ترجمة عبد الله بن مسعود: " أنه خلط ووالى القوم ومال معهم وقال بهم ". (3) وفي ترجمة إسحاق بن محمد: " أنه معدن التخليط، وله كتب في التخليط ". (4) وفي ترجمة علي بن صالح بن محمد: " أنه سمع فأكثر، ثم خلط في مذهبه ". (5) وفي ترجمة طاهر بن حاتم: " أنه كان صحيحا ثم خلط ". (6) وفي ترجمة حمران بن أعين: " أنه كان يجلس مع أصحابه، فلا يزال معهم في الرواية عن آل محمد (عليهم السلام)، فإن خلطوا في ذلك بغيره ردهم إليه، فإن صنعوا ذلك عدل ثلاث مرات ثم قام عنهم وتركهم ". (7) وفي ترجمة موسى بن عيسى: " أنه مختلط ". (8) [التخليط المنسوب إلى الكتاب] وأما الثاني: ففي ترجمة محمد بن أورمة ذكر النجاشي: " أن كتبه صحاح إلا كتابا ينسب إليه من تفسير الباطن فإنه مختلط " (9) وذكر الشيخ في الفهرست: " أن في
(٣٨٨)