آخره). (1) وما رواه في باب جوامع التوحيد، عن علي بن محمد، عن سهل بن زياد، عن شباب الصيرفي - واسمه محمد بن الوليد - عن علي بن سيف بن عميرة، قال:
حدثني إسماعيل بن قتيبة، قال: دخلت أنا وعيسى شلقان على أبي عبد الله (عليه السلام)، (2) إلى آخره.
وما رواه في باب السعادة والشقاوة، عن علي بن محمد رفعه، عن شعيب العقرقوفي عن أبي بصير، قال: كنت بين يدي أبي عبد الله (عليه السلام)، (3) إلى آخره.
وما رواه في باب أن الأئمة شهداء الله عز وجل على خلقه، عن علي بن محمد، عن سهل بن زياد عن يعقوب بن يزيد، عن زياد القندي، عن سماعة قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام)، (4) إلى آخره.
وما رواه في باب أن الأئمة (عليهم السلام) يعلمون علم ما كان وعلم ما يكون، وأنه لا يخفى عليهم شيء صلوات الله عليهم، عن علي بن محمد، عن سهل، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن عبد الكريم، عن جماعة بن سعد الخثعمي أنه (5) كان المفضل عند أبي عبد الله (عليه السلام)، (6) إلى آخره.
[رواية الكليني عن علي بن محمد مقيدا] وتحقيق الحال: أنه قد يروي الكليني عن علي بن محمد أيضا تارة مقيدا ب " ابن عبد الله " كما في ما رواه في باب المشيئة والإرادة، عن علي بن محمد بن