____________________
المسالك: " إذ لا ضرر فيه على أحد، ولا عتق ". والمراد لزوم العمل بعموم الأدلة لما لم يكن مخصص.
(1) كما احتمله في القواعد، لما في المتن، ونسب إلى جماعة، وجعله في المسالك أحد الوجوه في المسألة.
(2) وفي القواعد: أن الصحة أقرب. وعن ظاهر التذكرة: أنه اجماعي، وفي الجواهر: " بلا خلاف أجده فيه، كما اعترف به غير واحد بل عن الغنية والسرائر: الاجماع عليه "، وعن مجمع البرهان: نسبته إلى فتوى الفقهاء تارة، وإلى نفي الخلاف أخرى.
(3) هذا أحد الوجوه أو الأقوال وخارج عن معقد الاجماع ونفي الخلاف، والمنسوب إليه قليل، والمذكور في معاقد الاجماع ونفي الخلاف ما في الشرائع وغيرها من أنه يسعى المعتق في باقي قيمته، سواء كان العامل موسرا أم معسرا، بدعوى: أنه ظاهر الصحيح الآتي، وهو المسالك:
أنه مقتضى إطلاق الرواية. ومن ذلك تعرف أن بيان المصنف لا يخلو من قصور، فقد يظهر منه أن التفصيل بين اليسار والاعسار معقد الشهرة
(1) كما احتمله في القواعد، لما في المتن، ونسب إلى جماعة، وجعله في المسالك أحد الوجوه في المسألة.
(2) وفي القواعد: أن الصحة أقرب. وعن ظاهر التذكرة: أنه اجماعي، وفي الجواهر: " بلا خلاف أجده فيه، كما اعترف به غير واحد بل عن الغنية والسرائر: الاجماع عليه "، وعن مجمع البرهان: نسبته إلى فتوى الفقهاء تارة، وإلى نفي الخلاف أخرى.
(3) هذا أحد الوجوه أو الأقوال وخارج عن معقد الاجماع ونفي الخلاف، والمنسوب إليه قليل، والمذكور في معاقد الاجماع ونفي الخلاف ما في الشرائع وغيرها من أنه يسعى المعتق في باقي قيمته، سواء كان العامل موسرا أم معسرا، بدعوى: أنه ظاهر الصحيح الآتي، وهو المسالك:
أنه مقتضى إطلاق الرواية. ومن ذلك تعرف أن بيان المصنف لا يخلو من قصور، فقد يظهر منه أن التفصيل بين اليسار والاعسار معقد الشهرة