تعالى: * (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) *. وما يقرب منه في البحار (1).
خطبته لما قيل له: صف لنا خالقك وانعته لنا كأنا نراه وننظر إليه، فقال:
الحمد لله الذي هو أول لا بدئ مما، ولا باطن فيما، ولا يزال مهما، ولا ممازج مع ما، ولا خيال وهما، ليس بشبح فيرى، ولا بجسم فيتجزأ، ولا بذي غاية فيتناهى - الخ (2).
كتاب الغارات: خطبة أمير المؤمنين (عليه السلام). الحمد لله. أحمده تسبيحا، ونمجده تمجيدا نكبر عظمته (3).
خطبته: الحمد لله خالق العباد، وساطح المهاد، ومسيل الوهاد - الخ (4).
خطبته: الحمد لله الذي بطن خفيات الأمور، ودلت عليه أعلام الظهور - الخ (5).
خطبته: الحمد لله الذي لم تسبق له حال حالا فيكون أولا قبل أن يكون آخرا، ويكون ظاهرا قبل أن يكون باطنا - الخ (6).
كتاب الغارات: خطبة أمير المؤمنين (عليه السلام): الحمد لله نحمده ونستعينه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا - الخ (7).
خطبته: المعروف من غير رؤية، والخالق من غير روية - الخ (8).
خطبته: الحمد لله الذي إليه مصائر الخلق وعواقب الأمر - الخ (9).
خطبته: الحمد لله الذي انحسرت الأوصاف عن كنه معرفته، وردعت عظمته