ورواها العامة، كما في كتاب التاج (1).
خطبته في حجة الوداع في أشراط الساعة، وكلمات سلمان معه (2).
خطبته في حجة الوداع: الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا (3).
وقريب منه الخطبة العلوية (4).
خطبته يوم الجمعة: الحمد لله، ويثني عليه. ثم يقول: بعثت والساعة كهاتين - الخ (5).
خطبته لما أراد الخروج إلى تبوك بثنية الوداع: أيها الناس إن أصدق الحديث كتاب الله، وأوثق العرى كلمة التقوى - الخ (6).
كتابي الحسين بن سعيد أو لكتابه والنوادر: عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: لما كان يوم فتح مكة قام رسول الله (صلى الله عليه وآله) في الناس خطيبا فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال:
أيها الناس ليبلغ الشاهد الغائب، إن الله قد أذهب عنكم بالإسلام نخوة الجاهلية والتفاخر بآبائها وعشائرها. أيها الناس إنكم من آدم، وآدم من الطين. ألا وإن خيركم عند الله وأكرمكم عليه اليوم أتقاكم وأطوعكم له - الخ (7).
خطبته حين أراد أن يزوج فاطمة الزهراء من أمير المؤمنين (عليهما السلام): الحمد لله المحمود بنعمه، المعبود بقدرته - الخ (8). وخطبته الأخرى (9).