" حرق ": تمام الدعاء ومدارك الرواية.
ملاقاة إبراهيم بن هاشم القمي الخضر في مسجد السهلة ومسجد زيد وتعلمه منه أعمال المسجدين (1).
خبر المسكين الذي قال للخضر: بوجه الله لما تصدقت علي. فأمره أن يبيعه فباعه بأربعمائة درهم. وبيان ما جرى بينه وبين من اشتراه (2).
ويناسبه ما جرى بين مولانا أبي الحسن الهادي (عليه السلام) والمسكين الذي سأله (3).
تعزية الخضر لأهل بيت النبي في مصيبتهم برسول الله (صلى الله عليه وآله) (4). وما يقرب منه (5).
قال أمير المؤمنين (عليه السلام): رأيت الخضر في المنام قبل بدر بليلة، فقلت له:
علمني شيئا انصر به على الأعداء، فقال: قل: يا هو يا من لا هو إلا هو - الخبر. ثم ذكر قول النبي: يا علي، علمت الاسم الأعظم، وإن أمير المؤمنين (عليه السلام) يقوله يوم بدر وصفين (6).
رؤياه الأخرى إياه وسؤاله النصيحة (7).
تشرفه بلقاء أمير المؤمنين (عليه السلام) في مسجد الكوفة (8).
مكالمة الخضر مع مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) حين كان يخطب بصفين (9).