دخيلة أمرها، لم يكن عليه شئ، وكان المهر يأخذه منها» (1) وقريب منها غيرها (2).
ويظهر من ذيلها ومن بعض روايات أخر التفصيل بين العالم والجاهل (3)، والظاهر أن الجاهل خارج موضوعا، لا أنه مدلس ولا حكم له، واعتبار العلم في مادة الخديعة والتدليس ظاهر من العرف واللغة.
وفي «المجمع» (4) و «القاموس» (5) و «الصحاح» (6): التدليس كتمان عيب السلعة عن المشتري، وقريب منه في «المنجد» (7).
وفيه (8) وفي «المجمع» (9) و «القاموس» (10): غره خدعه وأطمعه بالباطل.
وفي «المنجد»: خدعه أظهر له خلاف ما يخفيه (11).
وفي «المجمع»: الخدع: إخفاء الشئ (12).