الخصال: عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: قال الله تعالى: جعلت لك ولامتك الأرض مسجدا وترابها طهورا (1).
وهذه الروايات مع غيرها مما هو بمضمونها في الوسائل (2).
باب فيه بيع الأراضي (3).
ما يتعلق بقوله تعالى: * (يا قوم ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم) * وأنها أرض فلسطين، وإنما قدسها لأن يعقوب ولد بها، وكانت مسكن أبيه إسحاق ويوسف. ونقلوا كلهم بعد الموت إليها (4). وفي البرهان (5) ما يتعلق بذلك.
في أن المراد من الأرض في قوله تعالى: * (إلى الأرض التي باركنا فيها) * بيت المقدس والشام (6).
ما يتعلق بقوله تعالى: * (أولم يروا انا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها) * وأنه ذهاب العلماء، كما قاله السجاد (عليه السلام) في رواية الكافي (7).
الإحتجاج: عن أمير المؤمنين (عليه السلام): يعني بذلك ما يهلك من القرون فسماه إتيانا (8).
ما يتعلق بقوله تعالى: * (ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون) * وأن المراد بهم القائم (عليه السلام) وأصحابه (9).