ما يتعلق بأرواح الكفار في " روح ".
قصة أبرهة وأصحاب الفيل (1).
برهم: أبواب قصص إبراهيم: باب علل تسميته وسنه وفضائله ومكارم أخلاقه وسننه ونقش خاتمه (2).
النحل: * (ان إبراهيم كان أمة قانتا لله حنيفا ولم يك من المشركين * شاكرا لأنعمه اجتباه وهداه إلى صراط مستقيم) *. تقدم في " أمم ": معنى الأمة في هذه الآية.
علل الشرائع، عيون أخبار الرضا (عليه السلام): عن الرضا، عن أبيه (عليهما السلام): إنما اتخذ الله إبراهيم خليلا لأنه لم يرد أحدا، ولم يسأل أحدا قط غير الله عز وجل.
وفي الصادقي (عليه السلام): لكثرة سجوده على الأرض.
وفي خبر الإمام علي الهادي (عليه السلام): لكثرة صلواته على محمد وأهل بيته صلوات الله عليهم.
/ برهم.
وفي النبوي (صلى الله عليه وآله): لإطعامه الطعام، وصلاته بالليل والناس نيام (3). ويأتي في " حنف ": ذكر الحنيفية العشرة التي في الرأس والبدن.
خبر ملاقاة إبراهيم مع رجل عابد يقال له: ماريا بن أوس، كان قد أتت عليه ستمائة سنة وستون سنة، وكان دعا الله تعالى ثلاث سنين أن يرزقه زيارة إبراهيم الخليل وعبورهما على وجه الماء (4). ويأتي في " حلل ": ما يكسى من حلل الجنة يوم القيامة، وفي " شيب ": أنه أول من شاب.