مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ١ - الصفحة ٣٤١
ما يتعلق بأرواح الكفار في " روح ".
قصة أبرهة وأصحاب الفيل (1).
برهم: أبواب قصص إبراهيم: باب علل تسميته وسنه وفضائله ومكارم أخلاقه وسننه ونقش خاتمه (2).
النحل: * (ان إبراهيم كان أمة قانتا لله حنيفا ولم يك من المشركين * شاكرا لأنعمه اجتباه وهداه إلى صراط مستقيم) *. تقدم في " أمم ": معنى الأمة في هذه الآية.
علل الشرائع، عيون أخبار الرضا (عليه السلام): عن الرضا، عن أبيه (عليهما السلام): إنما اتخذ الله إبراهيم خليلا لأنه لم يرد أحدا، ولم يسأل أحدا قط غير الله عز وجل.
وفي الصادقي (عليه السلام): لكثرة سجوده على الأرض.
وفي خبر الإمام علي الهادي (عليه السلام): لكثرة صلواته على محمد وأهل بيته صلوات الله عليهم.
/ برهم.
وفي النبوي (صلى الله عليه وآله): لإطعامه الطعام، وصلاته بالليل والناس نيام (3). ويأتي في " حنف ": ذكر الحنيفية العشرة التي في الرأس والبدن.
خبر ملاقاة إبراهيم مع رجل عابد يقال له: ماريا بن أوس، كان قد أتت عليه ستمائة سنة وستون سنة، وكان دعا الله تعالى ثلاث سنين أن يرزقه زيارة إبراهيم الخليل وعبورهما على وجه الماء (4). ويأتي في " حلل ": ما يكسى من حلل الجنة يوم القيامة، وفي " شيب ": أنه أول من شاب.

(١) ط كمباني ج ٦ / ١٦ - ٢٥ و ٣٠ - ٣٤، وجديد ج ١٥ / ٦٥ - ١٤٢، وفي الناسخ ج ٢ / ٣٥١.
(٢) ط كمباني ج ٥ / ١١٠، وجديد ج ١٢ / ١.
(٣) ط كمباني ج ١٨ كتاب الصلاة ص ٤٨٤، و ج ١٥ كتاب العشرة ص ١١٠، و ج ٥ / ١١١ و ١١٤، وجديد ج ١٢ / ٤ و ١٣، و ج ٧٤ / ٣٨٤، و ج ٨٦ / ٢٣٠.
(٤) ط كمباني ج ٥ / ١١٣، وجديد ج ١٢ / ٩. ويقرب من ذلك ما في ط كمباني ج ١٥ كتاب الإيمان ص ٢٩٣، وكتاب العشرة ص ٢٤٨، و ج ١٩ كتاب الدعاء ص ٥٦، و ج 5 / 133 و 134، وجديد ج 12 / 76 و 80، و ج 76 / 19، و ج 93 / 369، و ج 69 / 287.
(٣٤١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 336 337 338 339 340 341 342 343 344 345 346 ... » »»
الفهرست