باب أن صاحب هذا الأمر محفوظ وأنه يأتي الله بمن يؤمن به في كل عصر (1).
تفسير العياشي: في حديث ولو أن أهل السماء والأرض اجتمعوا على أن يحولوا هذا الأمر من موضعه الذي وضعه الله فيه ما استطاعوا (2).
نهج البلاغة: قال (عليه السلام): فقمت بالأمر حين فشلوا وتطلعت حين تعتعوا - الخ (3).
نهج البلاغة: قال (عليه السلام): إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا بقلة وهو دين الله الذي أظهره - الخ (4).
الروايات النبوية: الأمور ثلاثة: بين الرشد، وبين الغي، وشبهات بين ذلك (5).
النبوي (صلى الله عليه وآله): أن الأشياء ثلاثة: أمر استبان رشده فاتبعوه، وأمر استبان غيه فاجتنبوه، وأمر اختلف عليكم فردوه إلى الله (6).
/ أمص.
الكاظمي (عليه السلام): خير الأمور أوسطها (7).
النبوي (صلى الله عليه وآله): الأمور مرهونة بأوقاتها (8).
يأتي في " زمم ": أن أزمة الأمور بيد الله تعالى.
الخصال: في حديث الأربعمائة: والآخذ بأمرنا معنا غدا في حظيرة القدس (9) وتقدم في " اخذ " فراجع.