أزر: آزر كان عم إبراهيم لا أبا، والعرب تسمي العم أبا، كما تقدم في " أبى ". وهو كان منجما لنمرود (1).
جملة من أحواله (2).
كلمات العلماء في حقه (3).
تحف العقول: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): وأتزر إلى نصف الساق وإياك وإسبال الإزار والقميص فإن ذلك من المخيلة والله لا يحب المخيلة (4). الإسبال: الإرخاء.
النبوي: إياك وإسبال الإزار من المحاقلة، قال تعالى: * (ان الله لا يحب كل مختال فخور) * - الخبر (5).
نهج البلاغة: وقد رئي عليه إزار خلق مرقوع، فقيل له في ذلك، فقال: يخشع له القلب، وتذل به النفس، ويقتدي به المؤمنون (6). وما يتعلق به في الوسائل (7).
أزف: قوله تعالى في النجم: * (أزفت الآزفة) * وفي المؤمن * (وأنذرهم يوم الآزفة) *. يعني بالآزفة: القيامة. وأزف يعني قرب، ويحتمل تأويلها بالرجعة لتأويل القيامة والساعة بها وبزمان الظهور. ما يتعلق به (8).
/ أسد.
أزم: المأزم: الطريق الضيق بين الجبلين، ويقال للموضع الذي بين عرفة والمشعر: مأزمان، وكان (صلى الله عليه وآله) إذا حج يمر بالمأزمين ويبول هنا لأنه أول