الرضوي في حق الجواد (عليه السلام): لم يولد مولود أعظم على شيعتنا بركة منه (1).
الباقري (عليه السلام): المؤمن بركة على المؤمن، وإن المؤمن حجة الله (2).
ومن كلمات العسكري (عليه السلام): المؤمن بركة على المؤمن وحجة على الكافر (3).
النبوي (صلى الله عليه وآله): أثيبوا أخاكم ادعوا له بالبركة فإن الرجل إذا أكل طعامه وشرب شرابه ثم دعى له بالبركة فذاك ثوابه منهم (4). يأتي في " سبع ": ما يتعلق ببركة السباع.
برم: ما يتعلق بقوله تعالى: * (أم أبرموا أمرا فإنا مبرمون) * نزلت هذه الآية في المنافقين الذين تعاهدوا وتعاقدوا وكتبوا كتابا أن يمنعوا الخلافة من أهل بيت النبي المختار، كما في رواية الكافي عن الصادق (عليه السلام) (5). البرمة: القدر، كما تقدم في " برك ".
برمك: نقل أن شيرويه لما قتل أباه كسرى استوزر برمك بن فيروز جد البرامكة وهم الذين كثر فسادهم في الأرض فأخذهم الله أخذ عزيز مقتدر، وكانوا مبغضين لآل محمد صلوات الله عليهم فدعا عليهم الرضا (عليه السلام). ومنهم: يحيى بن خالد البرمكي وزير هارون. جملة من قضاياهما (6).
الكافي: الرضوي (عليه السلام): أما رأيت ما صنع الله بآل برمك وما انتقم الله لأبي الحسن (عليه السلام)، وقد كان بنو الأشعث على خطر عظيم فدفع الله عنهم بولايتهم لأبي