في الخطبة النبوية بمنى: ثلاث لا يغل عليهن قلب عبد مسلم: إخلاص العمل لله، والنصيحة لأئمة المسلمين، واللزوم لجماعتهم. فإن دعوتهم محيطة من ورائهم. المؤمنون إخوة تتكافى دماؤهم. إلى آخر ما تقدم في " أخا " مع بيان مواضع الرواية ويزيد عليه (1).
الخصال: النبوي الصادقي (عليه السلام): ثلاث موبقات: نكث الصفقة، وترك السنة، وفراق الجماعة. وثلاث منجيات: تكف لسانك، وتبكي على خطيئتك، وتلزم بيتك. بيان: الصفقة: البيعة (2).
الخصال: الصادقي (عليه السلام): سأل رجل أمير المؤمنين (عليه السلام) فقال: أسألك عن ثلاث هن فيك: أسألك عن قصر خلقك، وكبر بطنك، وعن صلع رأسك - الخ (3).
النبوي (صلى الله عليه وآله): يا علي أعطيت ثلاثا لم أعطها: أعطيت صهرا مثلي، وأعطيت مثل زوجتك فاطمة، وأعطيت مثل ولديك الحسن والحسين (4).
قول عمر لعلي أمير المؤمنين (عليه السلام): ثلاث لو كان لي واحدة منهن كانت أحب إلي من حمر النعم: تزويجه فاطمة، وإعطائه الراية يوم خيبر، وآية النجوى (5).
العلوي (عليه السلام): يهلك في ثلاثة: اللاعن، والمستمع، والمفرط - إلى أن قال: - وينجو في ثلاثة: المحب، والموالي لمن والاني، والمعادي لمن عاداني - الخ (6).
الثلاثة التي منعت سعد بن وقاص عن سب أمير المؤمنين (عليه السلام): ثم ذكر حديث المنزلة، وحديث إعطاء الراية يوم خيبر، وآية المباهلة (7).