" أذى ": ذم أذية المؤمن.
أمالي الطوسي: النبوي (صلى الله عليه وآله) في حديث: من أطعم مؤمنا لقمة أطعمه الله من ثمار الجنة، ومن سقاه شربة من ماء سقاه الله من الرحيق المختوم، ومن كساه ثوبا كساه الله من الإستبرق والحرير، وصلى عليه الملائكة ما بقي في ذلك الثوب سلك (1). يأتي في " طعم " و " سقى " و " كسا " ما يتعلق به.
ما يتعلق بوفاة المؤمن:
عدة الداعي: عن الصادق (عليه السلام)، قال: إذا مات المؤمن صعد ملكاه فقالا:
يا ربنا أمت فلانا، فيقول: انزلا فصليا عليه عند قبره، وهللاني وكبراني واكتبا ما تعملان له (2).
رواية مفصلة في ذلك من مقدمات الموت إلى دخول الجنة ووصفها (3).
مجالس المفيد: النبوي الصادقي (عليه السلام): الموت كفارة لذنوب المؤمنين (4).
والنبوي (صلى الله عليه وآله): الموت ريحانة المؤمن (5).
يأتي في " بكى ": بكاء الملائكة وبقاع الأرض التي يعبد عليها وأبواب السماء على المؤمن. وتقدم في " أخا ": مواخاته، وفي " أسا ": مواساته، وفي " الف ": أنه ألوف.
ويأتي في " حقر ": حرمة تحقيره، وفي " حقق ": حقوق المؤمن، وفي " حوج ": فضل قضاء حاجة المؤمن، وفي " بلا ": بلائه، وفي " خدم ": فضل خدمته، وفي " خوف ": حرمة إخافته، وفي " زوج ": فضل تزويجه، وفي " ذلل ":