ونصرته بوزيره ". ونحوه على قائمة العرش (1).
بهذا المضمون روايات كثيرة في الغدير (2).
باب قوله تعالى: * (هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين) * وأنه أمير المؤمنين (عليه السلام) (3).
أيك: قال تعالى: * (كذب أصحاب الأيكة المرسلين إذ قال لهم شعيب ألا تتقون) * هم قوم شعيب. والأيكة الشجر المتكاثفة. يأتي في " شعب " ما يتعلق بذلك (4).
أيل: الأيل بضم الهمزة وكسرها وفتح الياء المشددة الذكر من الأوعال. وبالفارسية: " گوزن، گاو كوهى ".
في توحيد المفضل قال الصادق (عليه السلام): فكر يا مفضل في الفطن التي جعلت في البهائم لمصلحتها بالطبع والخلقة لطفا من الله عز وجل لهم، لئلا يخلو من نعمه جل وعز أحد من خلقه لا بعقل وروية فان الأيل يأكل الحيات فيعطش عطشا شديدا فيمتنع من شرب الماء خوفا من أن يدب السم في جسمه فيقتله، ويقف على الغدير وهو مجهود عطشا، فيعج عجيجا عاليا ولا يشرب منه ولو شرب لمات من ساعته - إلى آخره (5). ويأتي في " وعل " ما يتعلق به. وذكر في حياة الحيوان أعاجيب وخواص له فراجع إليه. تقدم في " أسر " ما يتعلق به.
أين: التوحيد: حديث مجئ يهودي إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) وسؤاله: أين