موضع عبد فيه الأصنام (1).
ما يتعلق به (2).
أسد: باب فيه أحوال الأسد (3).
في أنه أوحى الله تعالى إلى نوح في السفينة أن يمسح الأسد، فمسحه فعطس فخرج من منخريه هران (4).
كان لفرعون أسد إذا غضب على أحد سلطها عليه فتقطعه، فلما جاء موسى خلاها وقرع موسى الباب الأول وكانت تسعة أبواب فانفتحت الأبواب التسعة، فلما دخل جعل الأسد يبصبصن تحت رجليه ويخضعن له (5).
خبر الأسد الذي وثب على صاحب موسى، يأتي في " بلا ".
خبر الأسد الذي أخذ الطريق على عيسى والحواريين في كربلاء (6).
خبر الأسد مع دانيال في البئر يأكل طين البئر ويشرب دانيال لبنها (7).
خبر الأسد الذي أقبل على أغنام بني حليمة وفتح فاه وهم أن يهجم عليها، فتقدم إليه محمد رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فلما نظر إليه الأسد نكس رأسه وولى هاربا وقال له النبي (صلى الله عليه وآله): لا تعود بقرب هذا الوادي بعد هذا اليوم (8).
خبر الأسد الذي استقبل أبا طالب في طريق الطائف وبصبص وتمرغ له وقال له: إنما أنت أبو أسد الله ناصر نبي الله - الخ (9).