أن تقطعه (يعني الرضا (عليه السلام)) عن حجة واحدة فقط، فقال سليمان: حسبك - الخ (1).
سؤالات المأمون عن الرضا (عليه السلام) عن آيات أشكلت عليه (2).
سؤالاته عنه عما يوهم عدم عصمة الأنبياء (3).
احتجاجه على الفقهاء في فضل علي (عليه السلام) وخلافته، ورده الأخبار الموضوعة في فضائل الثلاثة (4).
قوله للرضا (عليه السلام): فكرت في أمرنا وأمركم ونسبنا ونسبكم فوجدت الفضيلة فيه واحدة، ورأيت اختلاف شيعتنا في ذلك محمولا على الهوى والمعصية (5).
كلماته معه في آية المباهلة (6).
وفي خبر اللوح الناص على الأئمة الاثني عشر (عليهم السلام) إن المكذب بالثامن مكذب بكل أوليائي، وعلي وليي وناصري، ومن أضع عليه أعباء النبوة وأمنحه بالاضطلاع بها، يقتله عفريت مستكبر، يدفن بالمدينة التي بناها العبد الصالح إلى جنب شر خلقي - الخبر (7).
وفي رواية أخرى يقتله عفريت كافر بالمدينة التي بناها العبد الصالح إلى جنب شر خلق الله - الخ (8).
علل الشرائع، عيون أخبار الرضا (عليه السلام)، أمالي الصدوق: في خبر ولاية العهد قال المأمون للرضا (عليه السلام): إنك تتلقاني أبدا بما أكرهه، وقد آمنت سطوتي، فبالله