أولياؤه أدخلته جنتي وإن كان ذنوبه مثل زبد البحر (1). ويأتي في " طور " ما يتعلق بذلك.
ما يدل على أن أمة محمد (صلى الله عليه وآله) أفضل الأمم (2).
استغفاره (صلى الله عليه وآله) لنفسه ولامته (3).
يأتي في " ثلث ": الصادقي (عليه السلام): وأنه يرجو النجاة لهذه الأمة من عرف منهم إلا لأحد ثلاثة، وفي " كفر ": أنه كفر بالله العظيم من هذه الأمة عشرة.
الروايات الدالة على فضائل هذه الأمة (4).
ما يدل على أن الأمة هم المتمسكون بالثقلين، وبيان الفرق بينهم وبين الآل والذرية (5).
وكان يقول (صلى الله عليه وآله): حبي خالط دماء أمتي، فهم يؤثروني على الآباء وعلى الأمهات وعلى أنفسهم (6).
في أن الجنة محرمة على الأمم حتى تدخلها أمة محمد (صلى الله عليه وآله) (7).
دعاؤه على أن لا يبعث الله تعالى على أمته عذابا من فوقهم ولا من تحت أرجلهم ولا يلبسهم شيعا ولا يذيق بعضهم بأس بعض، فاستجيب له في الأولين