الكافي: في الصادقي (عليه السلام): كان موضع الكعبة ربوة من الأرض بيضاء، تضئ كضوء الشمس والقمر حتى قتل ابنا آدم أحدهما صاحبه - الخبر (1).
قصة الكتاب الذي وجد فيه حين بنائه في زمن ابن الزبير (2). وفي " ارض " و " كعب " ما يتعلق بذلك.
وفي " حجج ": أن خلقة البيت كان قبل دحو الأرض بألفي عام. وفيه بكاؤه لسليمان، وهدم قريش البيت في الجاهلية (3).
تكلم البيت حين ولادة الرسول (صلى الله عليه وآله) (4).
وفي رواية الأربعمائة قال (عليه السلام): إذا خرجتم حجاجا إلى بيت الله عز وجل فأكثروا النظر إلى بيت الله، فإن لله تعالى مائة وعشرين رحمة عند بيته الحرام.
منها: ستون للطائفين، وأربعون للمصلين، وعشرون للناظرين (5).
الروايات في فضل النظر إلى الكعبة (6).
البيت العتيق يعني القديم لأنه أول بيت وضع للناس، كما تقدم في " ارض " أو لأنه أعتق من الغرق يوم الطوفان، أو لأنه أعتق عن الملكية فلن يملكه أحد إلا الله، وصرح بذلك كله في الروايات المباركات (7).
الروايات الدالة على أنه بحذاء البيت المعمور وهو بحذاء العرش (8).