قال في ذلك - يحكي قول يوسف لإخوته -: * (هل علمتم ما فعلتم بيوسف وأخيه إذ أنتم جاهلون) * فنسبهم إلى الجهل لمخاطرتهم بأنفسهم في معصية الله (1).
تفسير التوبة النصوح (2).
النبوي الرضوي (عليه السلام): ليس شئ أحب إلى الله تعالى من مؤمن تائب أو مؤمنة تائبة (3).
وبهذا الإسناد قال: التائب من الذنب كمن لا ذنب له (4).
في أن من تاب غفر الله له، وأمر جوارحه أن تستر عليه، وبقاع الأرض أن تكتم عليه، وأنساه الحفظة (5).
باب ارتكاب ترك الأولى من آدم ومعناه وكيفيته وقبول توبته (6).
ذكر توبته (7).
قصة توبة قوم يونس ورفع العذاب عنهم (8).
قصة توبة بني إسرائيل من عبادة العجل بقتل أنفسهم (9).
في حديث المعراج وبيان رفع الآصار: قال الله تعالى: وإن الرجل من أمتك ليذنب عشرين سنة أو ثلاثين سنة أو أربعين سنة أو مائة سنة ثم يتوب ويندم طرفة عين فأغفر له ذلك كله - الخبر (10).
في الخطبة النبوية قال: أيها الناس إنه قذف في قلبي أن من كان على حرام