يستقدمون) *، وهو الذي سمي لملك الموت في ليلة القدر، والآخر فيه المشية إن شاء قدمه وإن شاء أخره (1).
وفي قصة موسى الكاظم (عليه السلام) مع الرشيد بعد أن هدده اللعين، فقال الحاجب للرشيد: تهبه لله، فضحك وقال: تعجبا منكما إذ لا أدري من الأجهل منكما، الذي يستوهب أجلا قد حضر أو الذي استعجل أجلا لم يحضر (2).
باب الآجال (3). وفيه معنى الأجل المقضي والأجل المسمى. وما يتعلق بذلك (4).
نهج البلاغة: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): كفى بالأجل حارسا (5). ويأتي في " حفظ " ما يتعلق به.
تفسير العياشي: عن الصادق (عليه السلام) في قوله تعالى: * (لولا أخرتنا إلى اجل قريب) * قال: أي إلى خروج القائم (عليه السلام) (6).
العلوي (عليه السلام): لو رأى العبد أجله وسرعته إليه لأبغض الأمل وطلب الدنيا (7).
أجم: ما يدل على عدم جواز بيع الآجام إلا مع ضميمة شئ معلوم في الوسائل (8) وفاقا لجماعة من الفقهاء بل قيل: إنه المشهور بين المتقدمين، ونقل الإجماع عليه. من أراد التفصيل راجع الكتب الفقهية.