النبي (صلى الله عليه وآله) (1). ويأتي في " شطن " و " صور " و " جعل " ما يتعلق بذلك.
وقوف إبليس على باب فاطمة وعلي (عليهما السلام) وسؤاله أن يطعموه مما كانوا يأكلون من طعام الجنة، وقول الرسول (صلى الله عليه وآله): إنها محرمة على هذا السائل، وقوله للرسول: اشتقت إلى رؤية علي فجئت آخذ منه الحظ الأوفر، وأيم الله إني من أودائه وإني لأواليه (2).
معاني الأخبار: النبوي الباقري (عليه السلام): إن لإبليس كحلا ولعوقا وسعوطا، فكحله النعاس، ولعوقه الكذب، وسعوطه الكبر (3).
تفسير قوله تعالى حكاية عن اللعين: * (لأقعدن لهم صراطك المستقيم ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم) * - الآية (4).
قول إبليس: أنا صاحب الميسم والطبل العظيم - الخ (5).
غيظه من رجل كان يقول: " الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين " (6).
ويأتي في " حمد " ما يتعلق بذلك.
الروايات في اتخاذه عرشا فيما بين السماء والأرض (7). ويأتي في " صور " ما يتعلق به.
نداؤه أخاه الحسن البصري حين خروجه لنصرة عائشة يوم الجمل: أن القاتل والمقتول في النار (8).