طلبها يوم الثلاثاء فإنه اليوم الذي ألان الله فيه الحديد لداود (1). مدحه (2).
خلقت النار فيه وفي يوم الأربعاء (3).
غيبة الشيخ: عن الباقر (عليه السلام) قال: لابد لصاحب هذا الأمر من عزلة، ولابد في عزلته من قوة، وما بثلاثين من وحشة، ونعم المنزل طيبة (4).
في الخطبة النبوية: أيها الناس قد كان في هذه الأمة ثلاثون كذابا: أول من يكون منهم صاحب صنعاء وصاحب اليمامة - الخ (5).
المثلث، كما في المجمع ما طبخ من عصير العنب حتى ذهب ثلثاه وبقي ثلثه.
والمثلثة أن يؤخذ قفيز أرز وقفيز حمص وقفيز حنطة أو باقلا أو غيره من الحبوب ثم ترض جميعا وتطبخ. ويسمى الكركور أيضا. إنتهى. وقد ورد مدحه ووصفه في البحار (6).
ذم المثلث في البحار (7) والمراد به من يسعى بأخيه إلى ظالم، فإنه يهلك نفسه وأخاه والظالم، كما يأتي في " سعى ".
باب الهريسة والمثلثة وأشباهها (8).
باب الثاء. ثلم / ثلج: في أنه أصاب قوم فرعون ثلج أحمر وهو الرجز المذكور في الآية، كما فسر الإمام الصادق (عليه السلام) (9).
تفسير العياشي: عن الرضا (عليه السلام) في قوله تعالى: * (ولئن كشفت عنا الرجز