وأحلوا قومهم دار البوار) *. وقوله: * (وسكنتم في مساكن الذين ظلموا أنفسهم) *.
وقوله: * (ولو ترى إذ وقفوا على النار) *. وقوله: * (ان شر الدواب عند الله) *. إلى غير ذلك من الآيات المباركات. وقد ذكرها في البحار (1).
ما يتعلق بهم عند ظهور الحجة (عليه السلام) (2). يأتي في " رضي " ما يتعلق بهم. وكذا في " قتل ".
وفي " بوب ": أن بابا من أبواب جهنم مختص بهم لا يزاحمهم فيه أحد.
رؤية رسول الله (صلى الله عليه وآله) بني أمية يصعدون منبره من بعده ويضلون الناس عن الصراط القهقري (3).
الخرائج: عن الصادق (عليه السلام): ليس يموت من بني أمية إلا مسخ وزغا (4).
جملة من ذمومهم ومثالبهم في الغدير (5).
أنا: كلام الرازي: أن المشار إليه عند كل أحد بقوله: " أنا " غير هذا الهيكل - إلى أن قال: - اختلفوا أن الذي يشير إليه كل أحد بقوله: " أنا " أي شئ هو؟ والأقوال فيها كثيرة إلا أن أشدها تحصيلا وجهان: أحدهما أنها أجزاء جسمانية سارية في هذا الهيكل سريان النار في الفحم، والدهن في السمسم، وماء الورد في الورد، - إلى أن قال:
والثاني إنه موجود ليس بمتحيز ولا قائم بالمتحيز، وإنه ليس داخل العالم ولا خارجا عنه - الخ (6). ويأتي في " روح " ما يتعلق به.