حرمة إذلاله، وفي " سرر ": فضل إدخال السرور عليه، وفي " سكن ": إسكانه، وفي " طعن ": حرمة الطعن عليه، وفي " عون ": مدح إعانته وذم الإعانة عليه، وفي " غيب ": حرمة غيبته، وفي " فحش " و " سبب ": ذم فحشه وسبه، وفي " كرم ": مدح إكرامه، وفي " هون ": حرمة إهانته، وفي " طين ": ما يتعلق بطينته، وفي " مرض ":
فضل مرضه وعيادته وأنه يجد الله عنده، وفي " كرب ": تفريج الكرب عنه، وفي " كسا ": إكسائه، وفي " منع ": منعه عما يحتاج إليه، وفي " نصح ": نصيحته، وفي " لطم ": لطم المؤمن، وفي " وقر ": توقيره، وفي " هزا ": حرمة الاستهزاء به، وفي " شفع ": شفاعة المؤمن يوم القيامة للعصاة، وفي " شيع " و " حبب " ما يتعلق به، وفي " مزن ": خلق المؤمن من شجرة المزن، وفي " حيى ": فضل إحياء المؤمن. وفي " أفف ": ذم قول المؤمن لأخيه أف، وفي " حجب ": ذم حجب المؤمن عن داره.
شأن نزول قوله تعالى: * (إذا جائكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن) * (1).
في أن العفاريت والأبالسة على المؤمن أكثر من الزنابير على اللحم (2).
ما يتعلق بقوله تعالى: * (انا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها) * - الآية.
باب أن الأمانة في القرآن الإمامة (3).
تأويل الأمانة في باطن القرآن بالولاية والإمامة، كما هو صريح الروايات (4).
كلمات المفسرين في البحار (5). والبرهان (6). يأتي في " عرض " ما يتعلق بذلك.
وكذا قوله تعالى: * (ان الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها) * أول بالإمامة (7).