بيتي، ومن باب واحد سائر الناس (1). ويأتي في " جنن " ما يتعلق بذلك.
أبواب النار سبعة أعاذنا الله تعالى منها بفضله وجوده وكرمه إنه ذو الفضل العظيم وأرحم الراحمين وأجود الأجودين.
كلمات المفسرين فيها (2).
الباقري (عليه السلام) في بيان الأبواب والدركات: أعلاها الجحيم، ثم لظى، ثم سقر، ثم الحطمة، ثم الهاوية، ثم السعير، والسابعة جهنم (3).
في رواية أخرى قال: للنار سبعة أبواب: باب يدخل منه فرعون وهامان وقارون، وباب يدخل منه المشركون والكفار ممن لم يؤمن بالله طرفة عين، وباب يدخل منه بنو أمية، وهو لهم خاصة لا يزاحمهم فيه أحد، وهو باب لظى، وهو باب سقر، وهو باب الهاوية - إلى أن قال: - وباب يدخل فيه مبغضونا ومحاربونا و خاذلونا، وإنه لأعظم الأبواب وأشدها حرا (4).
سائر الروايات في ذلك (5).
الأمر بسد أبواب المسجد إلا باب أمير المؤمنين (عليه السلام) (6).
الروايات من طرق العامة في ذلك (7).
باب أن النبي (صلى الله عليه وآله) أمر بسد الأبواب الشارعة إلى المسجد إلا بابه (8).
تقدم في " الف ": الروايات العلوية في أن الرسول (صلى الله عليه وآله) علمه ألف باب يفتح كل باب ألف باب.