بيان أثواب رسول الله (صلى الله عليه وآله) وأنه كانت عشرة يوم مات (1).
قصة الثوب الذي اشتراه أمير المؤمنين (عليه السلام) لرسول الله (صلى الله عليه وآله) باثني عشر درهما فلم يقبله، واستقال فأقاله البائع وأخذ دراهمه، فأعطى أربعة بجارية واشترى بالباقي ثوبين كسى بهما عريانين وأعتق نسمة (2).
خبر الجارية التي كانت لبعض الأنصار جاءت وأخذت ثوب رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقام لها النبي (صلى الله عليه وآله) فلم تقل شيئا ولم يقل لها النبي (صلى الله عليه وآله) شئ حتى فعلت ثلاث مرات ففي الرابعة أخذت هدبة من ثوبه ليستشفي بها (3).
استشهاد أمير المؤمنين (عليه السلام) من ثياب اليهود، وشهادتها بالرسالة والوصاية (4).
شراء أمير المؤمنين (عليه السلام) ثوبين أحدهما بثلاثة دراهم والآخر بدرهمين، فقال:
يا قنبر خذ الذي بثلاثة، فقال: أنت أولى به تصعد المنبر وتخطب الناس، فقال:
وأنت شاب ولك شوه الشباب وأنا استحيي من ربي أن أتفضل عليك (5). ويأتي في " قمص " ما يتعلق بذلك.
كان السجاد (عليه السلام) يتصدق بالثوب وقال: إني أكره أن أبيع ثوبا صليت فيه (6).
حكم التثويب بين الأذان والإقامة وبيانه (7).
/ ثوى.
ثور: عيون أخبار الرضا (عليه السلام)، علل الشرائع: في سؤالات الشامي عن أمير المؤمنين (عليه السلام) سأله عن الثور ما باله غاض طرفه ولا يرفع رأسه إلى السماء؟
قال: حياء من الله عز وجل لما عبد قوم موسى العجل نكس رأسه (8).
الخرائج: روي أن ثورا اخذ ليذبح فتكلم فقال: رجل يصيح، لأمر نجيح،