أما ما يدل على أنها أكثر: جامع الأخبار: سئل النبي (صلى الله عليه وآله) عن القاف وما خلفه، قال: خلفه سبعون أرضا من ذهب، وسبعون أرضا من فضة، وسبعون أرضا من مسك، خلفه سبعون أرضا سكانها الملائكة لا يكون فيها حر ولا برد، وطول كل أرض مسيرة عشرة ألف سنة - الخبر (1).
في المجمع: روى فخر الدين في كتاب جواهر القرآن بإسناده إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنه قال: لله أرض بيضاء مسيرة الشمس فيها ثلاثون يوما، هي مثل الدنيا ثلاثون مرة مشحونة خلقا لا يعلمون أن الله خلق آدم ولا إبليس ولا يعلمون أن الله يعصى في الأرض. انتهى.
الحكمة المودعة في الأرض المذكورة في توحيد المفضل (2).
قرار الأرض على الملك، كما في الرواية النبوية (3).
وقريب من ذلك خبر أبان بن تغلب المذكور في المجمع لغة " ارض " (4).
الإختصاص: عن الباقر (عليه السلام) قال: إن عليا (عليه السلام) ملك ما فوق الأرض وما تحتها فعرضت له سحابتان إحديهما الصعبة والأخرى الذلول، وكان في الصعبة ملك ما تحت الأرض وفي الذلول ملك ما فوق الأرض، فاختار الصعبة على الذلول فدارت به سبع أرضين فوجد ثلاثا خرابا وأربعة عوامر. ونحوه (5).
وفي رواية أخرى: خمس عوامر وثنتان خراب (6). وفي " سحب " ما يتعلق بذلك.