النبوي (صلى الله عليه وآله): يا خديجة إن الله أعطاني في علي ثلاثة لدنياي وثلاثة لآخرتي (1).
سؤال النصراني عن عمر عما لا يعلمه الله، وعما ليس لله، وعما ليس عند الله وعجزه، وجواب أمير المؤمنين (عليه السلام) لذلك (2).
وتقدم في " بكى ": الثلاثة الذين لم يبكوا على الحسين (عليه السلام). وفي " ردد ":
ارتداد الناس بعد النبي والحسين إلا ثلاثة، وكذا الثلاثة الذين لا يدخلون الجنة، وفي " وسوس ": الثلاثة التي من الوسوسة، وفي " بصر ": الثلاثة التي يجلين البصر، وفي " خوف ": الثلاثة التي يخافها النبي (صلى الله عليه وآله) على أمته، وفي " علم ": علامات المؤمن، وفي " ظلل ": من يكون في ظل عرش الله، وفي " تجر ": الثلاثة الذين يدخلون الجنة والنار بغير حساب، وفي " أمر " و " حجر " و " جنن " و " تجر " و " بلا " و " حسب " و " موت ": جملة من الثلاثيات.
مكارم الأخلاق: عن الصادق (عليه السلام) قال: أقذر الذنوب ثلاثة: قتل البهيمة، وحبس مهر المرأة، ومنع الأجير أجره (3).
المحاسن: عن الصادق (عليه السلام) قال: ثلاث لا يؤكلن ويسمن، وثلاث يؤكلن ويهزلن، واثنان ينفعان من كل شئ ولا يضران من شئ، واثنان يضران من كل شئ ولا ينفعان من شئ: فاللواتي لا يؤكلن ويسمن: استشعار الكتان، والطيب، والنورة، واللواتي يؤكلن ويهزلن: اللحم اليابس، والجبن، والطلع. وفي حديث آخر: والجوز. وفي حديث آخر: الكسب. قال: قلت: فما اللذان ينفعان من كل شئ ولا يضران من شئ؟ قال: السكر والرمان، واللذان يضران من كل شئ ولا ينفعان من شئ: فاللحم اليابس والجبن.
بيان: الكسب بالضم عصارة الدهن (4).