وعنه: نروي أن الثمار إذا أدركت ففيها الشفاء لقوله: * (كلوا من ثمره إذا أثمر) * (1).
مكارم الأخلاق: قال (صلى الله عليه وآله): لما اخرج آدم من الجنة زوده الله تعالى من ثمار الجنة وعلمه صنعة كل شئ، فثماركم من ثمار الجنة غير أن هذه تغير وتلك لا تتغير (2). وفي " آدم " و " بذر " و " فكه " ما يتعلق بذلك. وفي " حقق " و " مرر ": جواز أكل المارة من الثمرات. وفي " اكل ": جواز الأقران بين الأثمار.
في رواية الأربعمائة قال (عليه السلام): لكل شئ ثمرة وثمرة المعروف تعجيله (3).
الخصال: عن حمران، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: سمعته يقول: لكل شئ ثمرة وثمرة المعروف تعجيل السراج (4).
باب الثاء. ثمن / ثمم: ثمامة بن أثال: كان عامل رسول الله (صلى الله عليه وآله) على اليمامة. مكاتبته إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) يخبره بقضايا مسيلمة الكذاب (5).
إسارته وكيفية إسلامه (6).
ثمن: ثمانية دلالات أقامها هشام بن الحكم لمعرفة الإمام (عليه السلام) (7).
النبوي (صلى الله عليه وآله): يا فاطمة إن لعلي (عليه السلام) ثمانية أضراس قواطع لم يجعل الله لأحد من الأولين والآخرين - الخ (8).
في وصايا النبي (صلى الله عليه وآله): يا علي ينبغي أن يكون في المؤمن ثمان خصال: وقار عند الهزائز، وصبر عند البلاء، وشكر عند الرخاء، وقنوع بما رزقه الله عز وجل،