إراءة جبرئيل وغيره النبي (صلى الله عليه وآله) تربة الحسين (عليه السلام) وإعطاؤه إياه شيئا منها (1).
إعطاء الحسين (عليه السلام) تربته إلى أم سلمة، فأضافتها إلى ما أعطاها جده وقال:
اجعليها مع قارورة جدي، فإذا فاضتا دما فاعلمي أني قد قتلت (2).
في أن تربة قبر الحسين (عليه السلام) شفاء من كل داء ودواء يتداوى به (3).
أحكامها وكلمات العلماء في ذلك (4). يأتي في " جبر " عند ذكر جابر بن يزيد وجبرئيل ما يتعلق به.
باب فيه ذكر ما يؤخذ منه التربة المباركة (5).
وفي وصية الكاظم (عليه السلام): ولا تأخذوا من تربتي شيئا لتتبركوا به فإن كل تربة لنا محرمة إلا تربة جدي الحسين (عليه السلام) فإن الله عز وجل جعلها شفاء لشيعتنا وأوليائنا (6).
باب التاء. ترد / خبر محمد بن مسلم ومرضه وإرسال الصادق (عليه السلام) إليه بشراب فيه طين قبور آبائه فشربه فبرئ فكأنما نشط من عقال (7).
تقدم في " ارض ": خبر المرأة الظالمة التي لم تقبل الأرض جسدها، فأمر الصادق (عليه السلام) بأن يجعل في قبرها من تربة الحسين (عليه السلام).
تربته وفضلها وآدابها وأحكامها (8).
روضة الواعظين: قال أبو الحسن موسى (عليه السلام): لا يستغني شيعتنا عن أربع: عن