تأويل الصلاة وأجزائها (1).
تأويل الأذان والإقامة (2).
ذم تأويل الروايات:
بصائر الدرجات: عن الصادق (عليه السلام) قال: إن العلماء ورثة الأنبياء - إلى أن قال: - فانظروا علمكم هذا عمن تأخذونه، فإن فينا أهل البيت في كل خلف عدولا، ينفون عنه تحريف الغالين، وانتهال المبطلين، وتأويل الجاهلين (3).
الخصال: النبوي (صلى الله عليه وآله): إنما الخوف على أمتي من بعدي ثلاث خصال: أن يتأولوا القرآن على غير تأويله، أو يتبعوا زلة العالم، أو يظهر فيهم المال حتى يطغوا ويبطروا، وسأنبئكم المخرج من ذلك: أما القرآن فاعملوا بمحكمه وآمنوا بمتشابهه. وأما العالم فانتظروا فئته ولا تتبعوا زلته. وأما المال فإن المخرج منه شكر النعمة وأداء حقه (4).
/ أوى.
مدح العلم بتأويل القرآن وأنه الأفضل بعد الإيمان (5).
الروايات الكثيرة في أن النبي (صلى الله عليه وآله) كان يقاتل على التنزيل وعلي (عليه السلام) يقاتل على التأويل (6).
ما ذكره أرباب التأويل في تأويل المنامات (7).