راكع ولا خلاف فيه بين العامة والخاصة.
وجه الاستدلال بالآية الكريمة على إمامته (1). ويأتي في " ولى " و " طهر " ما يتعلق بذلك.
باب آية التطهير (2).
باب نزول هل أتى (3). نزلت يوم الخامس والعشرين من ذي الحجة (4).
رواته من أعلام العامة (5).
باب آية المباهلة (6).
قول المأمون للرضا (عليه السلام). أخبرني بأكبر فضيلة لأمير المؤمنين (عليه السلام) يدل عليها القرآن، فقال: فضيلة في المباهلة.
كلام الزمخشري في الكشاف في آية المباهلة (7). وروايات العامة في ذلك (8).
روايات نزول آية التطهير في حق الخمسة الطيبة من طريق العامة (9). يأتي في " بهل " ما يتعلق بذلك.
الآيات التي كان فيها اسم مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) على ما جمعه (10).
الآيات الواردة في فضل مولاتنا فاطمة الزهراء سلام الله عليها:
تفسير علي بن إبراهيم: عن الباقر (عليه السلام) في قوله تعالى: * (وانها لإحدى الكبر نذيرا للبشر) * قال: يعني فاطمة (عليها السلام) (11). وتقدم في " أذى " بعضها.